عمرها الكبير وعيشتها في خيمة صغيرة زادت الثقل والمعاناة على أكتافها التي حملت همّ الحياة وشقائها لتصبح الآن بلا قوة تنتظر منّا العون لننقذ حياتها...
الخالة عواش تهجرت من بلدها وفقدت عائلتها لتبقى بلا معيلٍ يعينها على عجزها... ها هي تعاني الآن من تضيّقات بالشرايين جعلتها مكلومة مسروقة الأمل من الحياة.
الخالة عواش بأشد الحاجة لتركيب شبكتين قلبية حتى تحظى بفرصة حياة جديدة وصحة سليمة بإذن الله ومساعدتكم لها.
