لكل طفل حقه التام في إكمال تعليمه، وحقه بمنزلٍ يوفّر ما يحتاجه من رعاية صحية ونفسية، وحقه في أن تبقى بسمته مرسومة على وجهه، لا يُغيّبها تهجيرٍ، أو ظُلمٍ..
وواجبنا الوحيد أن نحافظ على حقهم في التحدّث عنهم، والعمل على تأمينهم لهم.
في #اليوم_العالمي_للطفل مئات الأطفال الأيتام بانتظارك، وبانتظار كفالتك لهم.