لا شك.. أن سعادتنا عند نقل كل مخيم وإنهاء معاناته تماماً؛ لا تُقدّر بثمن!
لكن أكثر ما يأسر قلبنا بجماله، وأكثر ما يُجدّد لنا الهمّة والشغف؛ هو رؤية ابتسامة طفل، لم نعتاد رؤيتها في أطراف مخيم، وعند كل خيمة..
عندما تتحقق أُمنية طفل؛ بذهابه لمدرسته من بيتٍ، لا من خيمةٍ..
وعندما تبرد أطرافه من غير ألم؛ لإدراكه أن هناك منزل دافئ ينتظره!
تماماً.. كالطفلة ثناء بعد أن نُقلت لمنزلها