غرسة لهم، وصدقة لك!
يأتي العيد ليُدخل سروره وسعادته إلى كل منزل، وليجمع أفراده وأطفاله على طقوس الفرح والأمل..
لكن في مخيمات الشمال السوري ودول اللجوء، فيعود ليجمعهم على الشتات المتكرر، والعجز الدائم الذي بدأ مع تهجيرهم ولم ينتهِ للآن. لكن وفي كل عام، نُطلق هذه الحملة للوصول إلى الآلاف، لتغيير مظاهر الحزن، وتبديلها لسعادة وأمل.