بالوقت اللي لازم يكون ايديه مليانة ألوان، وعم يكتب بالأقلام، الواقع بيحكي حقيقة تانية! أحمد أحد الأطفال اللي انحرموا من دراستهم، وكان مصيره الشغل بورشة تصليح سيارات..
معاناة أحمد بهالمكان كل يوم بتزيد، بالوقت اللي بشوف رفقاته بطريقهم للدراسة وهو بطريقه للورشة، بس ليقدر يأمن لعائلته أجر زهيد!
أحمد ومئات الأطفال اللي عم يعيشوا طفولة ما بتشبه طفولتهم بحاجة مساندتنا ليكمل دراسته ويترك الشغل،