أقصى ما قد يبعث الأمل في النفس، هو رؤية الطلاب في مكانهم الصحيح، خلف مقاعدهم ومع أقلامهم ودفاترهم، ومدرسة فهد راعي في ريف إعزاز.. وفّرت هذا الواقع لأكثر من ألف طالب وطالبة! مهجّرين مع عوائلهم، توقفو للأسف عن تعليمهم بسبب التهجير، لكن بإصرارهم ودعمكم استطاعوا اليوم أن يكملو طريقهم التعليمي في مدرسة فهد راعي.
بإمكانكم المساهمة باستمرار تعليم مئات الأطفال الآخرين ، بتبرعك بـ 25$ والتي ستؤمن تعليم طفل مدة فصل كامل، ربما هو ليس بالتكلفة العالية، لكن تأكد.. أن أثره أكبر وسيدوم فترة أطول!
