محمد وسراج، طفلان يتيمان تبعدهما المسافة والحدود، وتجمعهما المأساة والمعاناة، فرغم أن الأول من إدلب والآخر من غزة، يتقاسم الصغيران اليتم والوجع والقهر ذاته.
ملامح اليتم التي اعترت الطفلين، قد أحاطت بالآلاف من الأطفال غيرهما، في سوريا وغزة، والذين من أجلهم أتت هذه الحملة، لتمسح عن قلوبهم الشجن، وتخفي دموع اليتم عن خديهم؛ فشارك معنا لتساهم في التخفيف من حدة الظروف على صغارنا الأيتام.
هذا الصندوق مخصص لدعم الأطفال الأيتام، حتى نتمكن من الاستمرار برعايتهم وكفالتهم،
