تطلبت نجاة الكثير من العائلات العيش إما في الخيام أو أي أماكن أخرى يمكنهم المكث فيها وإن لم تتوافر فيها أساسيات الحياة؛ فكان شح المياه النقية أقساها عليهم.
ليبقى الأهل قلقون على أطفالهم لاضطرارهم على الشرب من مصادر غير آمنة... ويظل الأطفال يسيرون الأميال بحثًا عن شربة ماء تروي عطشهم...
يصير العطش أقسى ويتفاقم قلق الأهل مع فصل الصيف وجفافه، ليعلقوا آملاهم بقطرة ماء تروي ظمأهم.
فريق ملهم التطوعي يطلق حملة لتأمين المياه الصالحة في المخيمات بشكل خاص والأماكن التي تفتقر لها؛ بهدف تأمين شربة آمنة تروي عطشًا وتنقذ روحًا.
بمساهمتك لحملتنا هذه، قد تكون السبب لتعبئة خزان أو حفر بئر يكفي أجيالًا..
