بعد أصابة العم أحمد بالديسك اصبح يعتمد على أطفاله من إجل مصروف العائلة،الطفلان اللذان تركا أملهما وكل احلامهم من اجل تأمين احتياجات المنزل، ألا أن ما يستطيعان توفيره من مال معاً لا يكفي لإعالة الأسرة، العم الذي يسكن مع عائلته في منزل لا يحوي على ابسط احتياجات المنازل الأساسية، احتياجات كثيرة تنقص العائلة وحال سيء اصبح ملازماً للأسرة بعد مرض العم الطفلين اللذان يعملان جاهدين من أجل أسرتهما لكن ما كان باليد حيلة، لم يستطيعا تأمين ما تحتاج العائلة،بتبرعنا ريما نؤمن أبسط احتياجات الأسرة
