بعد اكتشاف ورم خبيث في الثدي وانتشاره إلى مناطق متعددة، خضعت الخالة ناديا لجراحة، وتلقت جرعتين من العلاج الكيميائي من أصل ست جرعات، لكنها ما تزال بحاجة لأربع جرعات متبقية. وضعها الصحي يتدهور بسرعة، والحاجة للعلاج أصبحت ضرورية، في ظل عدم قدرة أسرتها على تغطية تكاليف العلاج. تعيش ناديا في ظروف قاسية مع والدها المتقاعد وأبنائها، وسط ديون متزايدة وضغوط نفسية كبيرة. كونوا السند والقوة التي تعينها على تجاوز هذه المحنة، واملأوا قلبها بالأمل والطمأنينة، فبعطائكم يشرق لها فجر جديد للحياة والشفاء.
