Molham Volunteering Team


السيّدة حميدة أمٌ تُجابه القهر و الألم!
المطلوب شهرياً $NaN
المطلوب شهرياً $NaN الكفالة 8272
المتبقي لتأمينها شهرياً$ 0
المتبقي لتأمينها شهرياً$ 0
- نظرة عامة
- التفاصيل
- آخر التحديثات0
- تعليقات0
- تبرعات8
حيث توفي زوجها مؤخرًا , متأثراً بجلطةٍ قلبيّة بعد زيارته لمنزله في ريف دمشق والذي بات رماداً بفعل القصف الهمجي عليه وكان ذلك السبب الأكبر لتعرّضه لجلطة!
وبقيت حميدة مع طفلها الصغير بلا سندٍ أو معيل في خيمة بالية منسيّة, خالية من مقومات العيش الكريم , لا يجدون قوت يومهم او من ينفق عليهم , غير أنها تعاني من نوباتٍ جسديّة تعيق حركتها لفترة ليست بالقليلة..
السيّدة حميدة وابنها بأمسّ الحاجة لمن يقف بجانبها ويمنحها أملاً جديدا, قد تكونوا انتم سببه.

