مع أولى خطوات دراستها تفوقت شيماء بدراستها

بطلة قصتنا اليوم لديها آمال كبيرة، وليست كشيماء الصغيرة. شيماء هي طفلة تهجرت من ريف سراقب، وأحضرت معها نشاطها وأملها وهمتها الرائعة لتكافح من أجل مستقبلها. لا تزال شيماء تحتفظ بذكرياتها عن كل ما تحب وتستمتع به. بعد تنقلها وتهجيرها إلى أماكن عدة مع عائلتها، استقرت شيماء أخيرًا وانضمت إلى مدرسة الراعي في السنة الدراسية الأولى. ثابرت وتفوقت، ورغم المصاعب التي واجهتها، كانت واحدة من أفضل الطلاب الذين برعوا في دراستهم على الرغم من مأساة النزوح. كفالتكم ستقربها خطوة أخرى نحو تحقيق أحلامها.