عائشة تحاول مجابهة الظروف لتصل إلى أحلامها

لم يسلم أحد من آثار التهجير وحياة النزوح حتى الأطفال؛ فقد شوّهت الظروف أحلامهم وأثّرت سلبا على تعليمهم، وطفلتنا عائشة التي ما زالت في صفها الأول الابتدائي هي إحداهم، غير أنها تحاول الاجتهاد وطلب العلم بكل استطاعتها، ونحن في مدرسة فهد الراعي نسعى إلى تعويضها عمّا فقدته بالحرص على استمرار تعليمها. كفالتكم التعليمية لعائشة ولو لشهر واحد ستساهم في تغيير واقعها.