محمد طفل يتيم، فقد والده عام 2019، فحملت والدته عبء تربية ستة أطفال وحدها. تعمل مستخدمة في مدرسة بدخل زهيد لا يكفي لسداد الاحتياجات الأساسية، فاضطرت لإخراج محمد من مدرسته وهو في الصف الثالث رغم أنه كان محبًا للتعلم، ليلتحق بسوق العمل ويساعدها في إعالة إخوته. اليوم محمد يحلم بالعودة إلى مقاعد الدراسة وبناء مستقبله، لكن ذلك مرهون بدعمكم الكريم ليواصل تعليمه ويحقق حلمه.
