splash-logo
Powered By

الحالات الانسانية

الحالات الانسانية

وحيدين في الغربة

منذ فترة قريبة، وبعد ترحيل الأب بسبب مشكلة، تعيش الأم مع أطفالها في قلق دائم، متنقلين بين البيوت لعدم قدرتهم على دفع إيجار ثابت

مدفوع  ‎$ 0

متبقي  ‎$NaN

بيت محروق وألم لا ينتهي…

في منزل على العظم لا جدرانه تقي ولا سقفه يحمي، يعيش عبد الهادي مع زوجته وأطفاله السبعة تحت بطانيات تُستخدم كسقف. وما زاد قسوة ا

مدفوع  ‎$ 0

متبقي  ‎$NaN

بقي أثرُ الحريق في يدها

تواجه مجدة مع أسرتها صعوبات معيشية كبيرة، فدخلُ والدها البسيط لا يكفي لتأمين احتياجاتهم اليومية، وهذا ما يجعل أي طارئ صحي عبئًا

مدفوع  ‎$ 0

متبقي  ‎$NaN

صبورةٌ على الألم

أصبح وجهها مخطوطًا بألم التعب، ومنحوتًا بمرارة الحياة، فالخالة عدلة لم تكن تتوقع أن يؤول حالها إلى ما هو عليه الآن؛  فقدت

مدفوع  ‎$ 0

متبقي  ‎$NaN

حلم العودة تحوّل لألم..

العم عبداللطيف كان لديه حلم بالعودة إلى منزله في قريته منذ أن نزح منه. عاد بعد التحرير ليتفاجىء برؤيته للمنزل مدمّرًا بلا أبواب

مدفوع  ‎$ 0

متبقي  ‎$NaN

بيت يضيق بهم… وقلوب تنتظر الفرج

في بيت قديم يضيق بجدرانه على أحد عشر نفساً من ثلاث عائلات، تعيش الحاجة المريضة بالقلب والضغط والسكري حبيسة الألم وعاجزة عن الحر

مدفوع  ‎$ 0

متبقي  ‎$NaN

خسروا كل شي... بس ما خسروا الأمل

بعد أن فقد عبد السلام كل أفراد عائلته في زلزال أنطاكيا المدمر، وجد نفسه مضطرًا للعيش مع عمته وابن عمته الذين نجوا أيضًا من الكا

مدفوع  ‎$ 0

متبقي  ‎$NaN

زاد قليل..وحرارة مرتفعة

في بيت صغير يضيق بعشرة أرواح، تحاول عائلة الأخت أسماء أن تعيش رغم قسوة الأيام. دخلهم قليل جدًا، والأم تعمل بلا توقف لتعيل

مدفوع  ‎$ 0

متبقي  ‎$NaN

ليث يواجه آلامه وحيدًا !

صغيرنا ليث طفل واجه من الألم ما لا يحتمله الكبار… ظروفه المعيشية القاسية أجبرته على ترك مدرسته ليساعد أسرته..ولكنه أصيب في حريق

مدفوع  ‎$ 0

متبقي  ‎$NaN

على عكاز خشبي.. بين جدران متصدعة

تحت سماء مثقلة برائحة البارود، تغيّرت حياة صالح في لحظة. كان شقيقه يقود دراجته النارية حين قُصفت البلدة، ففارَق الحياة على الفو

مدفوع  ‎$ 0

متبقي  ‎$NaN

قلبٌ لا يعرف الاستسلام

الخالة وفاء، امرأة صبرت وأعطت بلا حدود، أسعفت الجرحى واحتضنت المحتاجين في أصعب الظروف، فدفعت ثمن إنسانيتها اعتقالًا وتهجيرًا وف

مدفوع  ‎$ 0

متبقي  ‎$NaN

بيت صغير ... واحلام كبيرة !

بين جدران منزل بسيط، تعيش سلسبيل مع إخوتها الثلاثة ووالديها. الأب، الذي كان سند العائلة، حملت رقبته منذ عام 2013 إصابة بطلق نار

مدفوع  ‎$ 0

متبقي  ‎$NaN